01/11/2011 6:06:00 م
كتب | محمد حجاج
3
آراء الزوار
أخبار عن : أودينيزي, المنتخب الليبي, برشلونة, ريال مدريد, ليفانتي, منتخب السودان, نابولي
Omar momani
الناس طاقات، ومستويات، فدائماً أقول لنفسي اعملي، ليس للحاق بمن هم أعلى، بل للتحسن، وإن كنت بعض المرات لا أجد وسيلة لفرض نفسي حتى وإن استنفذت كل طاقاتي وقوَاي العملية، إلا أن شيئاً ما موجوداً في حياتنا الذاتية قد يحقق لي الغاية والوسيلة الحلم، كالفرص مثلاً، وقبل الخوض في الحديث مختصراً، عليك أن تعرف بأن هذه الفرص ليست محض صدفة، بل هي أقدار تأتي كهدايا يُكافئ بها كل من عمل لنفسه!
اقرأ أيضاً
لأن هناك 25 ألف أحمق قلوبهم محطمة لأجلك يا كاسانو لاعب يمارس كرة القدم مع "رصاصة" في القلب
صحيفة الماركا تتساءل : ماذا حل بمسعود أوزيل ؟برشلونة يطارد النجم الجديد لمنتخب المغرب
جوارديولا مستاء من مدرب منتخب التشيليبن عطية قد يختار اللعب في فرنسا !
ففي اسبانيا صعد ليفانتي بنفسه للقمة، رغم تفاوت الأحجام والأسماء، ولكن ليس العقول والطموح والإمكانات، الأمر ذاته يتعلق بأودينيزي ونابولي، وفي أفريقيا مثلاً، لم تعترف الكرة بثلاثية مصر، وبالحال ذاته سقطت الكاميرون ونيجيريا، فيما قلت سابقاً كوفئ السودان وليبيا بقفزة تاريخية للواجهة بعدما كان كلاً منهما في المكان الذي تتواجد فيه حالياً مصر والجزائر والكاميرون ونيجريا وهلَم جره...إن كرة القدم لا تعترف إلا بالقدم التي تهرول وتكدح والنفس التي لا يأخذها التعالي.
وإن كنت لم أرى دواماً لليفانتي مثلاً في القمة، فذلك لن يكون لقوة برشلونة أو مدريد فقط، بل لأن ليفانتي سيكون قد فقد حينها الرغبة ولم يعد يملك ذاته لفرض نفسه، ليس هنالك أية فروقات بين شخصان، أوجه الاختلاف تتعلق بالرغبة، فمن يفقد الشهية نحو الطعام لن يأكل شيئاً، سيكتفي بالضيافة أو معاينة خطوات لعق الملعقة عبَر الشخص الأول.
والآن لا يسعنا سوى تقديم واجب التهنئة للأردن والسودان وليبيا والسد القطري والوداد والترجي ومانشستر سيتي ولليفانتي ولأودينيزي ونابولي وفنزويلا وبيرو ولإستونيا والبوسنة والهرسك، ولمن تعب ولم يرتقِ بعد، الأفضل قادم.
كتب | محمد حجاج
3
آراء الزوار
أخبار عن : أودينيزي, المنتخب الليبي, برشلونة, ريال مدريد, ليفانتي, منتخب السودان, نابولي
Omar momani
الناس طاقات، ومستويات، فدائماً أقول لنفسي اعملي، ليس للحاق بمن هم أعلى، بل للتحسن، وإن كنت بعض المرات لا أجد وسيلة لفرض نفسي حتى وإن استنفذت كل طاقاتي وقوَاي العملية، إلا أن شيئاً ما موجوداً في حياتنا الذاتية قد يحقق لي الغاية والوسيلة الحلم، كالفرص مثلاً، وقبل الخوض في الحديث مختصراً، عليك أن تعرف بأن هذه الفرص ليست محض صدفة، بل هي أقدار تأتي كهدايا يُكافئ بها كل من عمل لنفسه!
اقرأ أيضاً
لأن هناك 25 ألف أحمق قلوبهم محطمة لأجلك يا كاسانو لاعب يمارس كرة القدم مع "رصاصة" في القلب
صحيفة الماركا تتساءل : ماذا حل بمسعود أوزيل ؟برشلونة يطارد النجم الجديد لمنتخب المغرب
جوارديولا مستاء من مدرب منتخب التشيليبن عطية قد يختار اللعب في فرنسا !
ففي اسبانيا صعد ليفانتي بنفسه للقمة، رغم تفاوت الأحجام والأسماء، ولكن ليس العقول والطموح والإمكانات، الأمر ذاته يتعلق بأودينيزي ونابولي، وفي أفريقيا مثلاً، لم تعترف الكرة بثلاثية مصر، وبالحال ذاته سقطت الكاميرون ونيجيريا، فيما قلت سابقاً كوفئ السودان وليبيا بقفزة تاريخية للواجهة بعدما كان كلاً منهما في المكان الذي تتواجد فيه حالياً مصر والجزائر والكاميرون ونيجريا وهلَم جره...إن كرة القدم لا تعترف إلا بالقدم التي تهرول وتكدح والنفس التي لا يأخذها التعالي.
وإن كنت لم أرى دواماً لليفانتي مثلاً في القمة، فذلك لن يكون لقوة برشلونة أو مدريد فقط، بل لأن ليفانتي سيكون قد فقد حينها الرغبة ولم يعد يملك ذاته لفرض نفسه، ليس هنالك أية فروقات بين شخصان، أوجه الاختلاف تتعلق بالرغبة، فمن يفقد الشهية نحو الطعام لن يأكل شيئاً، سيكتفي بالضيافة أو معاينة خطوات لعق الملعقة عبَر الشخص الأول.
والآن لا يسعنا سوى تقديم واجب التهنئة للأردن والسودان وليبيا والسد القطري والوداد والترجي ومانشستر سيتي ولليفانتي ولأودينيزي ونابولي وفنزويلا وبيرو ولإستونيا والبوسنة والهرسك، ولمن تعب ولم يرتقِ بعد، الأفضل قادم.
» مؤسسة ريال مدريد تنشئ مدرسة للأطفال الفقراء في مقاطعة سيدوارجو الإندونيسية
» جوارديولا: ريال مدريد يتصدر الليجا "لأنه جيد جدا"
» كريستيانو: سيكون من المشرف أن أتخطى أهداف رونالدو ال104 مع الريال
» ريال مدريد يأمل في الإحتفاظ بفارق الصدارة عن برشلونة قبل شهر من الكلاسيكو
» كاسانو: شكراً ريال مدريد، وسأعود في أقرب وقت ممكن !
» رونالدو: أوزيل جعلني أفضل، ولا يمكن مقارنة فيرجيسون بمورينيو !
» سوء الحظ يطارد دي ماريا
» رونالدو : ليس لي مثل أعلى وأحب رياضات أخرى بجانب كرة القدم