لاتحاد:أوروبا
المدرب:Vicente Del Bosque
نجوم الفريق:تشافي - دافيد فيا - فيرناندو توريس
أفضل ترتيب في كأس العالم:المركز الرابع عام 1950
التصنيف الحالي في الفيفا:1
نقاط قوة الفريق:كرة هجومية - قوة شخصية - أحلام كبيرة
نقاط الضعف:مشكلة أمام اللعب البدنية - ضعف التركيز في لحظات حاسمة
الجمهور:جماهير تريد المونديال
المدير الفني: فيسنتي ديل بوسكي
الاتحاد القاري: اليوفا
تصنيف الفيفا (مارس): 1
المشاركات السابقة: 12، 1934 (الخامس)، 1950 (الرابع)، 1962 (الدور الأول)، 1966 (الدور الأول)، 1978 (الدور الأول)، 1982 (الدور الثانى)، 1986 (دور الثمانية)، 1990 (دور ال16)، 1994 (دور الثمانية)، 1998 (الدور الأول)، 2002 (دور الثمانية)، 2006 (دور ال16)
خلفية
في الوقت الذي تعد فيه إسبانيا مشارك بانتظام في كأس العالم، عادة لا تحقق ما هو مُتوقع منها. وكان أفضل إنجاز لها على الإطلاق هو المركز الرابع في البطولة عام 1950، عندما فازت على الأوروجواي في ستاد الماراكانا. ولكن بشكل عام يُعد سجل الماتادور في كأس العالم محزنا، فمنتخبه دائما ما يكون قويا على الورق ولكنه ضعيف على أرض الملعب. وكان من المؤسف الخروج من الدور الأول في فرنسا 98. ولكن بعد الفوز بالأمم الأوروبية 2008 في النمسا وسويسرا، وامتلاكها لخطي وسط وهجوم قويين جدا جاهزين للضرب من جميع الجبهات، أثبتت إسبانيا نفسها أخيرا. وهي البلد الوحيد الذي تصدر الترتيب العالمي لكرة القدم دون الفوز بكأس العالم.
كيفية التأهل
شاركت إسبانيا في المجموعة الخامسة مع إستونيا وبلجيكا والبوسنة وتركيا وأرمينيا. وأدى أبناء ديل بوسكي تصفيات كأس عالم لا تُنسى: 10 انتصارات من 10 مباريات وأحرزوا 28 هدفا واستقبلت شباكهم 5 أهداف فقط. ساعد الجمال في أسلوب اللعب والفعالية الهجومية التي لا تتوقف إسبانيا على التعافي بشكل جيد من خسارة كأس القارات 2009 أمام الولايات المتحدة، فلقد عادوا بالفعل لمستواهم.
نقاط القوة
دعنا من الإحصائيات: ولنتحدث عن كيفية تسيير منتخب إسبانيا للعب. وهو نمط لعب برشلونة: الاستحواذ على اللعب والهجوم بقوة. بنى لويس أراجونيس المدرب الفائز في يورو 2008، فريقا على ثنائي البارسا أندريس إنييستا وتشافي. ومع وجود دافيد فيا، ودافيد سيلفا، وفرناندو توريس في الهجوم لا ينقُص هذا الفريق الإبداع أو الفعالية الهجومية. ويتميز لعب إسبانيا بالعنفوان.
نقاط الضعف
كما قال فابيو كابيلو، الفوز على إسبانيا في كأس العالم أسهل من الفوز على البرازيل. قد يكون مُحقا. لكن لماذا؟ لأن إسبانيا لديها نقطتا ضعف تقليديتان هما: الاهتزاز في الكرات البينية والثابتة وعدم اللعب بشكل جيد عندما تواجه القوة البدنية وأحيانا الفرق التى لا تلعب لعبا نظيفا. ومؤخرا أوقعت الأرجنتين الرائعة إسبانيا في مشاكل وأخطاء لا معنى لها وتحصلت منها على كثير من الركنيات. فرق مثل البرازيل وإيطاليا وإنجلترا والأرجنتين يمكن لها استغلال هذا، خاصة إذا لم تتمكن إسبانيا من تحقيق تقدم مبكر. باختصار، إسبانيا لا تعرف كيف تخسر المباريات. ويحبطهم عدم الفوز، وسيعانون.
المدير الفني
حل فيسنتي ديل بوسكي محل أراجونيس المرتبط بالتدريب في تركيا مباشرة بعد يورو 2008. وثبت أنه اختيار ناجح، خاصة في أمرين. فأظهر خبرة في التعامل مع فريق مليء بالنجوم، وسيطر على نشوة الانتصار، لكنه أيضا تجنب التغييرات بالجملة. وهو رجل ذو شخصية مستقلة، ويعرف متى يجب ترك الأمور تستمر كما هي. وتواضعه يخدمه كثيرا، ولاعبيه يُكنون له الوفاء بداخلهم.
النجوم
جيرارد بيكيه (برشلونة)
أهله مستواه العالي في فريق جوارديولا الساحر ليكون الآن بلا منازع في التشكيل الأساسي لإسبانيا. طويل وسريع وصاحب تسديدات رأسية رائعة، وأصبح بسرعة قلب دفاع بمستوى كبير، وهو مركز عانت منه إسبانيا.
تشافي هرنانديز (برشلونة)
العقل المفكر في برشلونة ولاعب رئيسي في إسبانيا. وبلمسة أو لمستين يمكنه تغيير مجرى المباراة. وإذا لعب، يلعب الفريق، وإذا غاب فلديهم تشافي ألونسو وإنييستا وسيسك فابريجاس...
فرناندو توريس (ليفربول)
مهاجم قناص، لكن ليس ذلك فقط. فله موهبة تنفيذ الهجوم المرتد، ويقدم مستويات بدنية بجانب الموهبة. ودافيد فيا هو العنصر المؤثر، لكن بدون توريس سيجد مساحة أقل بكثير للعب وسيكون فريقه أقل قوة بكثير. ولا يزال البعض لا يعطيه حقه.
أفضل تشكيل (4-4-2)
حارس المرمى: كاسياس
الدفاع: راموس، بيكيه، بويول، كابديفيا
الوسط: تشافى هرنانديز، تشافى ألونسو، فابريجاس، بيدرو
الهجوم: توريس، فيا
أفضل اللحظات
دون أدنى شك الفوز في يورو 2008. فتخلصت إسبانيا أخيرا من دور الفريق الذي لا يحقق ما هو متوقع منه وحققت الفخر للبلاد. ولم يكن هذا الفوز وليد الصدفة: فكان نتيجة عمل جماعي وموهبة، وروح طيبة تتولد مرة واحدة في جيل.
خارج المستطيل الأخضر
تشتهر بمانولو إل ديل بومبو! المشجع الذي يرحل وراء الفريق في كل مكان. على الأرجح سيكون من السهل التعرف على الجماهير الإسبانية من أجسامهم ورأسهم وروحهم المُقسمة للونين. فإذا رأيت قميص أو وشاح أو كاب أو حتى وجه يقسمه شريط كبير أصفر، حسنا، فهذا الشخص مشجع الماتادور.
الهدف من كأس العالم
إسبانيا قادمة كمرشح للبطولة، كالمعتاد، ولكن هذه المرة هي خطيرة. فبلاعبين كبار، ومجموعة متحدة بينها روح من الود وتعطش للنجاح، ربما تحقق تلك المجموعة من الإسبان الفوز بالفعل. ولكن كما قال مارادونا، "دائما لا يفوز المرشح بكأس العالم..."
المدرب:Vicente Del Bosque
نجوم الفريق:تشافي - دافيد فيا - فيرناندو توريس
أفضل ترتيب في كأس العالم:المركز الرابع عام 1950
التصنيف الحالي في الفيفا:1
نقاط قوة الفريق:كرة هجومية - قوة شخصية - أحلام كبيرة
نقاط الضعف:مشكلة أمام اللعب البدنية - ضعف التركيز في لحظات حاسمة
الجمهور:جماهير تريد المونديال
المدير الفني: فيسنتي ديل بوسكي
الاتحاد القاري: اليوفا
تصنيف الفيفا (مارس): 1
المشاركات السابقة: 12، 1934 (الخامس)، 1950 (الرابع)، 1962 (الدور الأول)، 1966 (الدور الأول)، 1978 (الدور الأول)، 1982 (الدور الثانى)، 1986 (دور الثمانية)، 1990 (دور ال16)، 1994 (دور الثمانية)، 1998 (الدور الأول)، 2002 (دور الثمانية)، 2006 (دور ال16)
خلفية
في الوقت الذي تعد فيه إسبانيا مشارك بانتظام في كأس العالم، عادة لا تحقق ما هو مُتوقع منها. وكان أفضل إنجاز لها على الإطلاق هو المركز الرابع في البطولة عام 1950، عندما فازت على الأوروجواي في ستاد الماراكانا. ولكن بشكل عام يُعد سجل الماتادور في كأس العالم محزنا، فمنتخبه دائما ما يكون قويا على الورق ولكنه ضعيف على أرض الملعب. وكان من المؤسف الخروج من الدور الأول في فرنسا 98. ولكن بعد الفوز بالأمم الأوروبية 2008 في النمسا وسويسرا، وامتلاكها لخطي وسط وهجوم قويين جدا جاهزين للضرب من جميع الجبهات، أثبتت إسبانيا نفسها أخيرا. وهي البلد الوحيد الذي تصدر الترتيب العالمي لكرة القدم دون الفوز بكأس العالم.
كيفية التأهل
شاركت إسبانيا في المجموعة الخامسة مع إستونيا وبلجيكا والبوسنة وتركيا وأرمينيا. وأدى أبناء ديل بوسكي تصفيات كأس عالم لا تُنسى: 10 انتصارات من 10 مباريات وأحرزوا 28 هدفا واستقبلت شباكهم 5 أهداف فقط. ساعد الجمال في أسلوب اللعب والفعالية الهجومية التي لا تتوقف إسبانيا على التعافي بشكل جيد من خسارة كأس القارات 2009 أمام الولايات المتحدة، فلقد عادوا بالفعل لمستواهم.
نقاط القوة
دعنا من الإحصائيات: ولنتحدث عن كيفية تسيير منتخب إسبانيا للعب. وهو نمط لعب برشلونة: الاستحواذ على اللعب والهجوم بقوة. بنى لويس أراجونيس المدرب الفائز في يورو 2008، فريقا على ثنائي البارسا أندريس إنييستا وتشافي. ومع وجود دافيد فيا، ودافيد سيلفا، وفرناندو توريس في الهجوم لا ينقُص هذا الفريق الإبداع أو الفعالية الهجومية. ويتميز لعب إسبانيا بالعنفوان.
نقاط الضعف
كما قال فابيو كابيلو، الفوز على إسبانيا في كأس العالم أسهل من الفوز على البرازيل. قد يكون مُحقا. لكن لماذا؟ لأن إسبانيا لديها نقطتا ضعف تقليديتان هما: الاهتزاز في الكرات البينية والثابتة وعدم اللعب بشكل جيد عندما تواجه القوة البدنية وأحيانا الفرق التى لا تلعب لعبا نظيفا. ومؤخرا أوقعت الأرجنتين الرائعة إسبانيا في مشاكل وأخطاء لا معنى لها وتحصلت منها على كثير من الركنيات. فرق مثل البرازيل وإيطاليا وإنجلترا والأرجنتين يمكن لها استغلال هذا، خاصة إذا لم تتمكن إسبانيا من تحقيق تقدم مبكر. باختصار، إسبانيا لا تعرف كيف تخسر المباريات. ويحبطهم عدم الفوز، وسيعانون.
المدير الفني
حل فيسنتي ديل بوسكي محل أراجونيس المرتبط بالتدريب في تركيا مباشرة بعد يورو 2008. وثبت أنه اختيار ناجح، خاصة في أمرين. فأظهر خبرة في التعامل مع فريق مليء بالنجوم، وسيطر على نشوة الانتصار، لكنه أيضا تجنب التغييرات بالجملة. وهو رجل ذو شخصية مستقلة، ويعرف متى يجب ترك الأمور تستمر كما هي. وتواضعه يخدمه كثيرا، ولاعبيه يُكنون له الوفاء بداخلهم.
النجوم
جيرارد بيكيه (برشلونة)
أهله مستواه العالي في فريق جوارديولا الساحر ليكون الآن بلا منازع في التشكيل الأساسي لإسبانيا. طويل وسريع وصاحب تسديدات رأسية رائعة، وأصبح بسرعة قلب دفاع بمستوى كبير، وهو مركز عانت منه إسبانيا.
تشافي هرنانديز (برشلونة)
العقل المفكر في برشلونة ولاعب رئيسي في إسبانيا. وبلمسة أو لمستين يمكنه تغيير مجرى المباراة. وإذا لعب، يلعب الفريق، وإذا غاب فلديهم تشافي ألونسو وإنييستا وسيسك فابريجاس...
فرناندو توريس (ليفربول)
مهاجم قناص، لكن ليس ذلك فقط. فله موهبة تنفيذ الهجوم المرتد، ويقدم مستويات بدنية بجانب الموهبة. ودافيد فيا هو العنصر المؤثر، لكن بدون توريس سيجد مساحة أقل بكثير للعب وسيكون فريقه أقل قوة بكثير. ولا يزال البعض لا يعطيه حقه.
أفضل تشكيل (4-4-2)
حارس المرمى: كاسياس
الدفاع: راموس، بيكيه، بويول، كابديفيا
الوسط: تشافى هرنانديز، تشافى ألونسو، فابريجاس، بيدرو
الهجوم: توريس، فيا
أفضل اللحظات
دون أدنى شك الفوز في يورو 2008. فتخلصت إسبانيا أخيرا من دور الفريق الذي لا يحقق ما هو متوقع منه وحققت الفخر للبلاد. ولم يكن هذا الفوز وليد الصدفة: فكان نتيجة عمل جماعي وموهبة، وروح طيبة تتولد مرة واحدة في جيل.
خارج المستطيل الأخضر
تشتهر بمانولو إل ديل بومبو! المشجع الذي يرحل وراء الفريق في كل مكان. على الأرجح سيكون من السهل التعرف على الجماهير الإسبانية من أجسامهم ورأسهم وروحهم المُقسمة للونين. فإذا رأيت قميص أو وشاح أو كاب أو حتى وجه يقسمه شريط كبير أصفر، حسنا، فهذا الشخص مشجع الماتادور.
الهدف من كأس العالم
إسبانيا قادمة كمرشح للبطولة، كالمعتاد، ولكن هذه المرة هي خطيرة. فبلاعبين كبار، ومجموعة متحدة بينها روح من الود وتعطش للنجاح، ربما تحقق تلك المجموعة من الإسبان الفوز بالفعل. ولكن كما قال مارادونا، "دائما لا يفوز المرشح بكأس العالم..."
الأربعاء نوفمبر 09, 2011 12:35 am من طرف real madrid
» مؤسسة ريال مدريد تنشئ مدرسة للأطفال الفقراء في مقاطعة سيدوارجو الإندونيسية
الأربعاء نوفمبر 09, 2011 12:35 am من طرف real madrid
» جوارديولا: ريال مدريد يتصدر الليجا "لأنه جيد جدا"
الأربعاء نوفمبر 09, 2011 12:34 am من طرف real madrid
» كريستيانو: سيكون من المشرف أن أتخطى أهداف رونالدو ال104 مع الريال
الأربعاء نوفمبر 09, 2011 12:34 am من طرف real madrid
» ريال مدريد يأمل في الإحتفاظ بفارق الصدارة عن برشلونة قبل شهر من الكلاسيكو
الأربعاء نوفمبر 09, 2011 12:34 am من طرف real madrid
» كاسانو: شكراً ريال مدريد، وسأعود في أقرب وقت ممكن !
الثلاثاء نوفمبر 08, 2011 2:31 pm من طرف real madrid
» رونالدو: أوزيل جعلني أفضل، ولا يمكن مقارنة فيرجيسون بمورينيو !
الثلاثاء نوفمبر 08, 2011 2:31 pm من طرف real madrid
» سوء الحظ يطارد دي ماريا
الثلاثاء نوفمبر 08, 2011 2:31 pm من طرف real madrid
» رونالدو : ليس لي مثل أعلى وأحب رياضات أخرى بجانب كرة القدم
الثلاثاء نوفمبر 08, 2011 2:30 pm من طرف real madrid